Monday, July 18, 2011

FW: موقع الرسول عليه الصلاة والسلام



 




لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
 
 
 
انشرها    تؤجــــــــــــر يــا خي  ما خسران شي بالعكس 

                                                            





 

  

 






 

 


 








 
 

بسم الله الرحمن الرحيم 




 

تم الانتهاء من موقع محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم .. انشر الموقع للعالم حتى تكون قد بلغت ... بلغك الله جنته ان شاء الله


                                                                  www.rasoulallah.net                      

                                         
لا يلعب الشيطان  في راسك وتقرأها وتقفلها وتقول انا مو فاضي ارسلها :

تخيل انك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست ضامن دخول الجنة وفجأه تأتيك جبال من الحسنات لاتدري من وين؟؟؟؟




 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

FW: دعـــايـــة ممنـــــوعه في القنـــــوات العربيـــــه ..؟!



 

 
 

 

 

 

 

 

 
الله يرحمنا برحمته

انشروها لعل الله يهدي بها ضال
والدال على الخير كفاعــله

FW: يا ربي





   

 

 

اللهم يا مسهل الشديد، ويا ملين الحديد، ويا منجز الوعيد،  ويا من هو كل يوم في أمر جديد  أخرجني من  حلق الضيق إلى أوسع الطريق، بك ادفع  ما لا أطيق،  ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

 قال الرسول  صلى الله عليه وسلم :

 ‎من قرأ وأخبر الناس بهذا الدعاء، فرج الله همه.

 

أرسلها لمن تحب.

 

 


---

FW: لم يكن يخطر بباله أنه سيقع فريسة أحلام الحب الوردية وسهر الليالي . خطير جدا




From: saif.aaa@hotmail.com
Subject: FW: لم يكن يخطر بباله أنه سيقع فريسة أحلام الحب الوردية وسهر الليالي . خطير جدا
Date: Sat, 2 Apr 2011 16:04:16 +0400


 
 


 

 





 




 
                                                        

 

 


.com

M
rote:

 



 



لم يكن يخطر بباله أنه سيقع فريسة أحلام الحب الوردية وسهر الليالي















ولكن هذا ماحصل حين ............. رآها











قصة حب استمرت بكل عنفوان ......حتى توجت بأحلى زواج











وعاشو أحلى أيامهم تبات ونبات ....وخلفوا صبيان وبنات












وأتت هموم الحياة لتلقي بثقلها على رب البيت الذي اصبح اسير عمله











ناسياً عائلته وواجباته نحوها واصبح عبداً للمال وهمه الأول والأخير












وكان نائماً لايعي ماحوله 








والصور الفاضحة لبناته تملأ المجلات الرخيصة









واحداهن أصبحت بائعة هوى 









وأكبر الأولاد اصبح له علاقات مشبوهة وأعمال مريبة










وسرعان ماأنتهى الأمر به خلف القضبان










وواحد أدمن المخدرات










والآخر أدمن الكحول











حتى وجدوه ملقى جثة هامدة على قارعة الطريق










والأدهى من هذا ....احدهم أصبح قاتلاً مأجوراً










وآخر انتمى الى قوات مرتزقة










والمصيبة تأتي أكبر فيصبح أحدهم أرهابياً وتنتهي حياته بتفجير نفسه










والمسكين الصغير طيب القلب لم يستطع تحمل كل هذه




الأمور التي حدثت لعائلته ...... فقرر الأنتحار










وفجأة فتح رب العائلة عينه........ وماذا يرى ؟




صورة قاتمة رسمها بنفسه لعائلته لأنشغاله بالمال وتركه عائلته فريسة سهلة للزمن .






فلم يستطع التحمل وفقد عقله 









ولم تبقى سوى الصفحة الأخيرة لتنطوي على خبر الزوجة




التي لم تستطع تحمل المصيبة بدورها فقتلتها 




الحسرة على ضياع عائلتها ووجدوها فاقدة الحياة لاحس ولانفس 

















FW: فضيحة واحد ثور مصور زوجته وهي تسبح



يا ناس الحذر ثم الحذر من الجوالات والكاميرات
ومن تصوير الأهل والوثوق ببرامج إعادة التهيئة تراها ما تفيد .


شوفوا هالثور اللي مصور زوجته وهي تستحم وباع تلفونه ولا يدري

الحمد الله انه الصابون مغطّي الوجه!!! ....
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7

 


 

 

قلنا لكم ثور

يعني زوجته وش بتطلع أكيد بقره
هههههههههههههههههههههه

 


FW: أصبحتً اعشق ساعات الانتظار _ مقالة راااااائعه





عشق ساعات الانتظار _ مقالة راااااائعه



 
 
 

       لا إله الا الله     

 




 

 

 

لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين

 

 

 

 




 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

 

 

 

 

 __________________________

 

 

   

 

أصبحتُ أعشق ساعات الانتظار

 

]

 

بقلم: علي اليسَّار

قال لي صديقي: أمس ضحكت زوجتي مني فقد كنت أقرأ في الصباح سورة آل عمران، وخرجتُ لعملي، وإذا بي قبل النوم أقرأُ سورة هود..

فقالت: ما بك؟ أصبحتَ تتنقَّل بين السور على غير عادتك في ختم القرآن! هل لأنك تحب سورة هود أم أنك تقرأ وردك برموش عينيك..؟

قلت لها: سأحكي لكي لاحقًا، لكنها نامت.

 

في الصباح كنَّا على موعدٍ عائلي، ولمَّا كانت زوجتي تتأخر في "الجهوزية".. فقد لبستُ ثياب الخروج، وأمرت الكبار بمساعدة الصغار وإنزال الشنط للسيارة.

 

وسحبت كرسي وجلست بجوار باب الخروج، ومعي مصحفي، فكانت تتوقع مني أن أرفع صوتي وأصيح بصوتي الجهوري لها هيَّا.. تأخرتي.. لكنها كانت تسمع قراءة القرآن، وعند آيات الرحمة كنت أرفع صوتي فهمَّت زوجتي

وقالت: سبحان الله ربنا يهدي.. أين موشحات الحِفاظ على الموعد وضرورة السرعة في "الجهوزية"؟

ضحكتُ وقلت لها: يكفي23 عامًا من النصائح.

 

وكان لي موعد عند أحد الزبائن لكنه أبقاني في حجرة الجلوس نصف ساعة معتذرًا بأدب، فتناولت مصحفي وأنهيتً وردي.

 

خرجتُ في مشوارٍ إلى وسط البلد بزحامها وضوضائها وزخمها أخذتُ ابني معي ليقود السيارة، وتناولت مصحفي ولم أحس بالزحام ولا الضوضاء ولا أي شيء بل السكون والراحة والسلام يملأ حياتي،

 لكن الدموع نزلت من عيني ليست دموع الفرح ولا دموع تأثُّري بالآيات الجليلة, إنما هي دموع الندم.. يا الله! كم فرطنا من ساعاتٍ، هل يُعقل أنني أختم القرآن في حوالي 5 أيام من ساعات الانتظار، هذه الأوقات التي كانت كلها توتُّر وتبرُّم وضيق وانزعاج.. فكم قصَّرتُ في حق نفسي..؟ هل يُعقل أنني أصبحت أحبُّ ساعات الانتظار!!.

 

 

في انتظار الطعام ذلك الموعد المقدس الذي أحافظ عليه مع أولادي حين يتأخر الطعام كنت أنزعج.. لكني أمسكت مصحفي وعلا صوتي عند الآية ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾ (الإسراء: من الآية 82).

قالت لي زوجتي: إن قراءتك هذه تركت انطباعًا طيبًا لدى الأولاد كلهم كبارًا وصغارًا، فهم بالرغم من أنهم يحفظون القرآن منذ الصغر إلا أن صوتك الطيب بحشرجته الخفيفة وإحساسك بالمعاني جعلهم يشتاقون لذلك، ويقولون: إنهم يتذكَّرون الآيات التي قرأتها ويقلدونك.

 

أين أنت يا رجل..؟!

يا الله! نزلت عليَّ الملاحظة كالصاعقة، فكم قصَّرت في حقهم، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته".. فغياب القدوة في القرآن بالبيت وغياب القدوة في الأذكار والصيام والأوراد.. يجعل تعليماتك لهم بأداء أعمالهم التعبدية باهتةً ودون روح.. وتصبح التعليمات أمرًا من ضمن آلاف الأوامر التي يسمعونها صباحَ مساء.

 

يا الله! كم ضيعت عليهم ساعات الطمأنينة والهدوء والسلام التي كان يحققها القرآن؟.. ضيعت عليهم الرحمة والنور ومباركة الملائكة.. ضيعت عليهم الشفاء وينابيع الخير والعطاء التي يمنحنا إيَّاها القرآن، أأنا السبب؟.. الله المستعان..

 لكن عذرًا فأنا من سيزرع فيهم عشق ساعات الانتظار.. اللهم أكرمنا بكرم القرآن, وشرِّفنا بشرف القرآن, واجعلنا من أهله.

 

اخي الكريم  / فلنتعاون في نشر هذه الرساله النافعه ولنحتسب الاجر من الله

فكثير من اوقاتنا تُهدر فيما لاينفع وكثير من الاحيان نغفل عن إحياء

العبادات بين اهلينا فلنبدأ بأنفسنا ولنكن عوناً لمن هم حولنا

وفقنا الله واياكم

 

 

 

 

.

 

.