rote: لم يكن يخطر بباله أنه سيقع فريسة أحلام الحب الوردية وسهر اللياليولكن هذا ماحصل حين ............. رآهاقصة حب استمرت بكل عنفوان ......حتى توجت بأحلى زواجوعاشو أحلى أيامهم تبات ونبات ....وخلفوا صبيان وبناتوأتت هموم الحياة لتلقي بثقلها على رب البيت الذي اصبح اسير عملهناسياً عائلته وواجباته نحوها واصبح عبداً للمال وهمه الأول والأخيروكان نائماً لايعي ماحوله والصور الفاضحة لبناته تملأ المجلات الرخيصةواحداهن أصبحت بائعة هوى وأكبر الأولاد اصبح له علاقات مشبوهة وأعمال مريبةوسرعان ماأنتهى الأمر به خلف القضبانوواحد أدمن المخدراتوالآخر أدمن الكحولحتى وجدوه ملقى جثة هامدة على قارعة الطريقوالأدهى من هذا ....احدهم أصبح قاتلاً مأجوراًوآخر انتمى الى قوات مرتزقةوالمصيبة تأتي أكبر فيصبح أحدهم أرهابياً وتنتهي حياته بتفجير نفسهوالمسكين الصغير طيب القلب لم يستطع تحمل كل هذهالأمور التي حدثت لعائلته ...... فقرر الأنتحاروفجأة فتح رب العائلة عينه........ وماذا يرى ؟صورة قاتمة رسمها بنفسه لعائلته لأنشغاله بالمال وتركه عائلته فريسة سهلة للزمن .فلم يستطع التحمل وفقد عقله ولم تبقى سوى الصفحة الأخيرة لتنطوي على خبر الزوجةالتي لم تستطع تحمل المصيبة بدورها فقتلتها الحسرة على ضياع عائلتها ووجدوها فاقدة الحياة لاحس ولانفس
لم يكن يخطر بباله أنه سيقع فريسة أحلام الحب الوردية وسهر اللياليولكن هذا ماحصل حين ............. رآهاقصة حب استمرت بكل عنفوان ......حتى توجت بأحلى زواجوعاشو أحلى أيامهم تبات ونبات ....وخلفوا صبيان وبناتوأتت هموم الحياة لتلقي بثقلها على رب البيت الذي اصبح اسير عملهناسياً عائلته وواجباته نحوها واصبح عبداً للمال وهمه الأول والأخيروكان نائماً لايعي ماحوله والصور الفاضحة لبناته تملأ المجلات الرخيصةواحداهن أصبحت بائعة هوى وأكبر الأولاد اصبح له علاقات مشبوهة وأعمال مريبةوسرعان ماأنتهى الأمر به خلف القضبانوواحد أدمن المخدراتوالآخر أدمن الكحولحتى وجدوه ملقى جثة هامدة على قارعة الطريقوالأدهى من هذا ....احدهم أصبح قاتلاً مأجوراًوآخر انتمى الى قوات مرتزقةوالمصيبة تأتي أكبر فيصبح أحدهم أرهابياً وتنتهي حياته بتفجير نفسهوالمسكين الصغير طيب القلب لم يستطع تحمل كل هذهالأمور التي حدثت لعائلته ...... فقرر الأنتحاروفجأة فتح رب العائلة عينه........ وماذا يرى ؟صورة قاتمة رسمها بنفسه لعائلته لأنشغاله بالمال وتركه عائلته فريسة سهلة للزمن .فلم يستطع التحمل وفقد عقله ولم تبقى سوى الصفحة الأخيرة لتنطوي على خبر الزوجةالتي لم تستطع تحمل المصيبة بدورها فقتلتها الحسرة على ضياع عائلتها ووجدوها فاقدة الحياة لاحس ولانفس
No comments:
Post a Comment